علي الخالدي: مجموعة منتظرون2 عبر برنامج التلكرام
اﻻ تعتقدون ان التدقيق في معرفة شخصية اليماني ستفسح المجال للدجالين كإبن كاطع وغيره من تقمص هذه الشخصية بعد التعرف على حيثيات خارطة حركته ...المكانية والزمانية؟
الجواب:
الادعاء والافتراء يأتي نتيجة للجهل والمدعين اعداء العلم والمعرفة ولذلك ما من مجال لإيقاف زيف هؤلاء الا بإيضاح الحقائق وفرزها عن عالم الشبهات ولا قيمة لما يمكن ان يتقمصوه، فنور الحق أبلج وزيف الباطل مخذول حتما.