بسم الله الرحمن الرحيم

سماحة الشيخ جلال الدين الصغير

1107: ما هو الفرق بين التفجير النووي الذي يطال دمشق والزلزال داخل دمشق وما هو الفارق الزمنى بينهما وايهما يكون رحمة للمؤمنين؟



الوعد الالهي: مجموعة منتظرات4 عبر برنامج التلكرام (009647729680233)

سؤالي ما هو الفرق بين التفجير النووي الذي يطال دمشق والزلزال داخل دمشق وما هو الفارق الزمنى وايهما يكون رحمة للمؤمنين ...وجزاكم الله خيرا

الجواب:

التفجير الذي جاء ذكره في الروايات الشريفة على انه الرجفة او الصوت في بعضها، هو عمل بشري ينجم عنه جملة من التداعيات التي تحقق الرحمة للمؤمنين وهو من العلامات المتقدمة في العلامات الممهدة بينما الزلزال الذي يطال دمشق من جهتي حرستا وباب الجابية فهو عمل جيولوجي ولم تؤرخ الروايات للفاصلة الزمنية ولكنها حددت ان الرجفة او الصوت تحصل قبل الزلزال وكما اشرت فان تحقق الرحمة للمؤمنين متعلقة بالأول ولا وصف عقائدي للثاني.

التعليقات
الحقول المعلمة بلون الخلفية هذه ضرورية
عدنان الكناني
السويد
2017-9-20
السلام عليكم شيخنا الفاضل واطال الله بعمرك انا من متابعيين لكل المحاضرات التي قدمتها في ملتقئ براثا الفكري مع احترامي لكل مفسري علامات الظهور التي تصب في خدمة الاسلام والمذهب بشكل خاص انت الوحيد شرحت العلامات بصوره عقلانيه وموضوعيه وسهله بحيث الجميع يفهم ما تقول والان نشاهد اكثر ما تحدثت به حصل علئ ارض الواقع شيخنا المحترم عندي بعض الاسئله اولا هل ما تقومون به هل المرجعيه لها دور في ما تقوله اي تزودكم بعض المعلومات ثانيا انك قلت هناك حرب عالمية ثالثة قادمة لا محال ونحن في بلاد المهجر ومن مقلدي السيد علي السيستاني الله يحفضه صمام امان العراق الجريح ماهو دوره في المرحله القادمة هل يعطي بيان او فتوئ او نعتمد علئ اطروحاتكم لكي نعود الئ الوطن لكم مني جزيل الشكر
مواضيع مختارة
twitter
الأكثر قراءة
آخر الاضافات
آخر التعليقات
facebook
زوار الموقع
42 زائر متواجد حاليا
اكثر عدد في نفس اللحظة : 123 في : 14-5-2013 في تمام الساعة : 22:42
عدد زوار الموقع لهذا اليوم :10072
عدد زوار الموقع الكلي: 27010099
كلمات مضيئة
اللهم العن قتلة فاطمة الزهراء صلواتك عليها من الأولين والآخرين وألحق بهم كل من رضى بفعالهم ولم يتبرأ منهم، وأشرك معهم كل من أنكر ظلامتها واستخف بحرمتها لعنا يهون عنده لعنك لعاد وثمود والمؤتفكات اللهم اجل لنا يداً في الثأر لفاطمة الزهراء ونصيباً في الذود عنها وكرامة في الإنتقام لها، وأحظنا بمقام المشفعين بفاطمة صلواتك عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها