(الأخ أحمد العراقي من مجموعة حكيميون) ما نأمله ان تكون أحداث الشام الحالية هي التي تخبر عنها الروايات في شأن العلامات الممهدة، والعبرة تبقى متوقفة على حدث التفجير النووي فيها فهو الوحيد الذي يمكن لنا ان نتحدث من بعده عن توقيت جاد للظهور الشريف، وأشير إلى أن المهم في العلامات ليس في العلامات التي لا تؤرخ للظهور فهذه قد تحدث قبل مئات السنين منه، ولكن الأمر الذي يجب أن نتابعه بدقة هي العلامات التي يرتبط حدوثها بالخريطة الزمانية والمكانية للظهور الشريف، وفي تحليلنا أولى هذه العلامات المؤكدة هي حادث التفجير النووي والذي يمكن اتخاذه نقطة توقيت إذ إن رجب الذي يأتي من بعد التفجير سيكون فيه ظهور السفياني وبين السفياني وبين الإمام بأبي وأمي هو 15 شهراً.