وفقنا يوم العاشر من المحرم في ان نكون من المشاة لزيارة المولى أبي عبد الله عليه السلام وحظينا بكرامة المشاركة في عزاء طويريج وبعد الدعاء بتعجيل فرج الثائر للحسين عليه السلام المنتقم لمظلوميته والمقيم لنهجه والمحقق لعدله صلوات الله عليه والدعاء لديمومة ظل المراجع العظام والعلماء الكرام كان الدعاء لنصرة مجاهدينا الابرار والرحمة لشهدائهم والشفاء لجرحاهم وطلب المغفرة والعافية والرزق وتيسير الامور وشفاء المرضى واستجابة الدعاء وقضاء الحوائج لكل من له حق علينا عرفناه او لم نعرفه ذكرناه او لم نذكره فعند الله لا تخفى خافية وعند الحسين عليه السلام وابي الفضل العباس عليه السلام لا يرد طالب ولا يخيب محتاج
اللهم لا تجعله اخر العهد منا بزيارة الحسين واولاد الحسين واصحاب الحسين صلوات الله عليه وعليهم اجمعين