الشيخ الصغير: اننا مصدومون من احتفالها الغنائي ببغداد المسلوبة ثقافتها من دون اكتراث ببغداد الذبيحة بابنائها المثكلة بأحبابها والمرملة بدماء فلذات اكبادها
فهل كانت دماؤنا ارخص وغناؤهم اعز واغلى؟
وقال سماحته: لو كانوا بحاجة الى هذه الحفلات اما كان الاجدر ان يتريثوا لكي تنفض مجالس العزاء على الاقل؟