1- مسألة الهلال قضية علمية وتحديدها يجري وفق مسارات متخصصة , والموقف العلمي السليم هو ترك الأمر لمرجع التقليد فهو المتخصص في هذا المجال ولا تركنوا إلى ضجيج الجهلة .
2- الطريقة التي جرى فيها توقيع عقود الكهرباء مع شركة سيمنز بإشراف مباشر من الحكومتين العراقية والألمانية تعطينا أفقاً واعداً لعقود أكثر سلامة من ابتزاز مافيات الفساد وتقطع الطريق أمام ألاعيب الشركات الوهمية أو غير الرصينة .
3- مع قرب الإمتحانات السنوية أهيب بوزارة التربية توفير مستلزمات الراحة للطلبة أثناء إمتحاناتهم .