1- في ذكرى الفتيا العظيمة لا بد أن نعلم بأن ما نمر به من أمن وتطور حاصل على الصعيد السياسي والإجتماعي فبفضل تلك الفتيا ومن لباها .
2- لولا الفتيا لربما كانت نساءنا سبايا ولما بقي للعراق إسم ولا للدين رسم ولا للمقدسات وسم .
3- إذا رأيتم السعودية تستقبل المسؤول العراقي بهذه الطريقة ولم تكن كذلك من قبل فبفضل الفتوى وما صنعته .
4 - عندما حصلت الفيضانات لم نشاهد من يسمون بالتيارات الإلحادية والعلمانية في الأماكن المتضررة بل كالعادة شاهدنا رجال الحشد وأهل العمامة والجباه المحروقة كباقي المواقف وهنا يبين من لكم ومن عليكم .
5 - رغم الأضرار الحاصلة نتيجة الفيضانات ولكن على الدولة أن تستغل هذا الأمر في مناطق الأهوار من خلال إعادة توطين الأسماك والطيور وتنمية الزراعة . 6 - لأول مرة وعلى عكس المرات السابقة لم ترسل الحكومة لجان وإنما أرسلت وفد يقيم الأضرار والمتضررين وحددوا من تضرر وقررت تعويضهم .