بسم الله الرحمن الرحيم

سماحة الشيخ جلال الدين الصغير

الزلازل والفتن في عشية الظهور الشريف (مع الاجوبة على اسئلة الحاضرين في البث المباشر)

24 ربيع الثاني 1439 هـ الموافق 12 كلنون الثاني 2018 م

5180 2018-01-12

تحميل الملف
النوع الدقة تحميل
mp4 360p Download

التعليقات
الحقول المعلمة بلون الخلفية هذه ضرورية
Omrani karandi
السويد
2018-1-14
السلام عليكم شيخنا المحترم
على اعتبار أن في البيداء قاعدة عسكرية اليس من الممكن ان يكون الخسف ناتج عن صاروخ عالي الدقة كالذي نسمع عنه اليوم وشكرا لكم.
من الموقع
السلام عليكم ورحمة الله الصاروخ لا يؤدي في العادة الى خسائر بهذا المستوى اللهم الا ان يكون نوويا والحديث عن الخسف يعني ان الارض تبتلعهم والصاروخ قد يفعل ذلك ببعضهم ولكن ليس بهذا الحجم الذي تشير اليه الروايات والمتعين هو انشطار ارضي ناجم عن امر جيولوجي
آرام علي
العراق العظيم
2018-1-13
السلام عليكم شيخنا
الزلازل التي تضرب جغرافية حدود الايرانية العراقية تحديدا هو عبارة عن انهيار الردم الذى سواها ذي القرنين ( قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً (94) قَالَ مَا مَكَّنَنِي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً (95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً (96) فَمَا اسْتَطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً (97) قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً ) وعد الرب هو وقت ظهور الحجة ( عج ) . فننتظر الزلزال الكبير و الزحف على بني صهيون
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. آرام من السليمانية
مواضيع مختارة
twitter
الأكثر قراءة
آخر الاضافات
آخر التعليقات
facebook
زوار الموقع
32 زائر متواجد حاليا
اكثر عدد في نفس اللحظة : 123 في : 14-5-2013 في تمام الساعة : 22:42
عدد زوار الموقع لهذا اليوم :11005
عدد زوار الموقع الكلي: 27026703
كلمات مضيئة
قال الامام أمير المؤمنين ( عليه السلام ): أحبب حبيبك هونا ما ، فعسى أن يكون بغيضك يوما ما ، وابغض بغيضك هونا ما فعسى أن يكون حبيبك يوما ما