العراق بين ارادتين، ارادة جريمة السدير وقوى نهب الدولة وتآمرها على حماتها، وارادة وجيها بالحسين ع

تقبل الله طاعاتكم وحفظكم شيخنا الفاضل...لقد كنت ولا زلت من المتابعين لكم سواء عبر بث محاظراتكم بعد وباء كرونا او قبلها في ملتقى براثا المبارك ولطالما افحمتموني بأجوبتكم ...لقد صدقت ودومك صادق بأن البعض من السياسيين قد تنفع بما ليس همه ان يتضرر المواطن العراقي وخصوصآ من يدعي حبه و ولائه للوطن ويقود دعوه للأصلاح وما الى ذلك ..لقد أبتلينا والحمد لله بهذا الزمان بهؤلاء الذين عاثوا في الارض الفساد وما يصبرني بأن اليماني الموعود من ثله المجتمع العراقي الذي سوف يغربل ويغربل وانا ارى فيكم اشياء تميزكم عن الباقين وهو الدعوه لنفس الأمام صلوات الله عليه وعلى أبائه ...لا اريد ان اسبق الأحداث او ان أطيل عليكم فأنا واحد من الاشخاص الذين يبحثون عن أمامهم او عن من يقود لطريق هذا الامام الهمام ...انا عند رهن أشارتكم واتمنى من كل قلبي ان يكون هنالك تشكيل معين لتفعيل الانتماء لهذا الخط الذي يحتاجه صاحب الزمان لنصرته قولآ وفعلآ ...ثبتنا الله وأياكم على ولاية محمد وآل محمد صلوات الله عليهم

احسنتم شيخنا جعلكن الاه من الممهدين لدولة امامنا ارواحنا فداه